التاريخ والحضارة الإسلامية
نبذه عن القسم
* رؤية القسم :
تقديم خدمة علمية متميزة في مجال التاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية لطلاب الكلية وباحثيها وروادها تسهم في تحقيق الريادة والتواصل المعرفي محليًا وإقليميًا.
* رسالة القسم :
إعداد الكفاءات العلميّة المتميِّزة بالإسهام في تطوير البحث العلميّ وإحياء التراث الإنساني من أجل الربط بين التراث العربيّ الإسلامي والإنساني وبين المعاصرة بمناهجها المتنوعة، والعمل المستمر على تطوير البرامج، وترسيخ القيم الحضاريّة، والإسهام في خدمة المجتمع وسوق العمل، وإبراز هوية "الكلية" محليًا وإقليميًا".
* نُبذة عن القسم :
ترجع أهمية دراسة التاريخ لكونه يدرس حوادث وأعمال البشر، إضافة إلى تفسيرها، ولا تقتصر فوائد دراسة التاريخ وأهدافها على تفسير حوادث الماضي وأوضاعه، لأخذ العبرة، بل تتعدى ذلك إلى استقراء أوضاع الحاضر والمستقبل من خلال دراسة الوقائع والأحداث السابقة، ولذلك فإن دراسة التاريخ مهمة لتتبع المسيرة البشرية، وخلال الأعوام السابقة تخرج العديد من الذين خدموا الوطن في مجالات كثيرة، ويطور قسم التاريخ مناهجه وخططه، ويهدف للمساهمة في تنمية الحركة العلمية والثقافية في مصر والوطن العربي، وذلك عن طريق تأهيل الطلاب بالعلوم التي تزودهم بالخبرة وتوسع مداركهم.
وأتاح القسم المجال للدراسات العليا بعد أن توافرت فيه الكوادر اللازمة من أعضاء هيئة التدريس، إذ تخرج فيه عشرات الخريجين الذين سدوا فراغاً كبيراً في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي والإدارة، ومن أهداف قسم التاريخ الإسلامي، أن يصبح بيت خبرة ومؤسسة مرجعية مهمة، للقضايا الوطنية ذات الطابع التاريخي، لكونه يضم نخبة من أبرز الأساتذة والمؤرخين المتخصصين في التاريخ الإسلامي.
لقد خدم قسم التاريخ عن طريق تخريج المختصين والباحثين في تاريخ هذه البلاد، وتأليف الكتب والموسوعات وكتابة البحوث ونشرها في الندوات والمؤتمرات في داخل مصر وخارجها. وإن قسم التاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية بكلية دار العلوم – جامعة الفيوم، حريص على مواكبة التطور، ويتم تحديث خطته الدراسية ومناهجه، لكي تتواءم مع الأحداث الجارية، وتتضمن الخطة الجديدة انفتاحاً على العلوم العامة والمهارات الضرورية والتخصصات الأخرى، وذلك لكي يتمكن الخريجون من خدمة بلادهم على الوجه المطلوب.
وقد قام برئاسة القسم من أعضائه في الفترات السابقة: أ.د/ فهمي عبد الجليل محمود، وأ.د/ صابر محمد دياب، وأ.د/ أحمد مصطفي الصغير، وأ.د/ صلاح الدين محمد نوار، وأ.د/ عبد الباري محمد الطاهر، وأ.د/ حسن أحمد عبد الرازق السمين، ثم تشرفت للقيام بأعمال رئاسة القسم بتاريخ 24/6/2020م وحتي تاريخه.
* المواد التي يدرِّسها القسم كالآتي:
الفرقة الاولى:
الترم الأول: المصادر الأولى للتاريخ الإسلامي- عصر النبوة والخلفاء الراشدين
الفرقة الثانية:
الترم الأول: العصر الأموي والعباسي الأول- مصر من الفتح إلى إلى العصر الفاطمي
الفرقة الثالثة:
الترم الثاني: فتوح المغرب والأندلس- مصر والشام في عصر الأيوبيين والمماليك
الفرقة الرابعة:
الفصل الدراسي الأول: النظم والحضارة الإسلامية.
-الفصل الدراسي الثاني: الشرق الإسلامي في العصر الحديث
مجلس القسم
| أ.د/ إبراهيم فرغل محمد (قائم بتسيير أعمال رئيس القسم) |
| أ.د/ صبري عبد اللطيف سليم |
| أ.د/ صلاح الدين محمد عبد القادر نوار |
| أ.د/ عبد الباري محمد الطاهر |
| أ.د/ حسن أحمد عبد الرازق السمين |
| د/ وائل أحمد إبراهيم |
| د/ حماده سعد عويس |
| د/ أسماء محمد أحمد زيادة |
| د/أحمد يسين يسين مبروك |
نبذه عن القسم
* رؤية القسم :
تقديم خدمة علمية متميزة في مجال التاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية لطلاب الكلية وباحثيها وروادها تسهم في تحقيق الريادة والتواصل المعرفي محليًا وإقليميًا.
* رسالة القسم :
إعداد الكفاءات العلميّة المتميِّزة بالإسهام في تطوير البحث العلميّ وإحياء التراث الإنساني من أجل الربط بين التراث العربيّ الإسلامي والإنساني وبين المعاصرة بمناهجها المتنوعة، والعمل المستمر على تطوير البرامج، وترسيخ القيم الحضاريّة، والإسهام في خدمة المجتمع وسوق العمل، وإبراز هوية "الكلية" محليًا وإقليميًا".
* نُبذة عن القسم :
ترجع أهمية دراسة التاريخ لكونه يدرس حوادث وأعمال البشر، إضافة إلى تفسيرها، ولا تقتصر فوائد دراسة التاريخ وأهدافها على تفسير حوادث الماضي وأوضاعه، لأخذ العبرة، بل تتعدى ذلك إلى استقراء أوضاع الحاضر والمستقبل من خلال دراسة الوقائع والأحداث السابقة، ولذلك فإن دراسة التاريخ مهمة لتتبع المسيرة البشرية، وخلال الأعوام السابقة تخرج العديد من الذين خدموا الوطن في مجالات كثيرة، ويطور قسم التاريخ مناهجه وخططه، ويهدف للمساهمة في تنمية الحركة العلمية والثقافية في مصر والوطن العربي، وذلك عن طريق تأهيل الطلاب بالعلوم التي تزودهم بالخبرة وتوسع مداركهم.
وأتاح القسم المجال للدراسات العليا بعد أن توافرت فيه الكوادر اللازمة من أعضاء هيئة التدريس، إذ تخرج فيه عشرات الخريجين الذين سدوا فراغاً كبيراً في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي والإدارة، ومن أهداف قسم التاريخ الإسلامي، أن يصبح بيت خبرة ومؤسسة مرجعية مهمة، للقضايا الوطنية ذات الطابع التاريخي، لكونه يضم نخبة من أبرز الأساتذة والمؤرخين المتخصصين في التاريخ الإسلامي.
لقد خدم قسم التاريخ عن طريق تخريج المختصين والباحثين في تاريخ هذه البلاد، وتأليف الكتب والموسوعات وكتابة البحوث ونشرها في الندوات والمؤتمرات في داخل مصر وخارجها. وإن قسم التاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية بكلية دار العلوم – جامعة الفيوم، حريص على مواكبة التطور، ويتم تحديث خطته الدراسية ومناهجه، لكي تتواءم مع الأحداث الجارية، وتتضمن الخطة الجديدة انفتاحاً على العلوم العامة والمهارات الضرورية والتخصصات الأخرى، وذلك لكي يتمكن الخريجون من خدمة بلادهم على الوجه المطلوب.
وقد قام برئاسة القسم من أعضائه في الفترات السابقة: أ.د/ فهمي عبد الجليل محمود، وأ.د/ صابر محمد دياب، وأ.د/ أحمد مصطفي الصغير، وأ.د/ صلاح الدين محمد نوار، وأ.د/ عبد الباري محمد الطاهر، وأ.د/ حسن أحمد عبد الرازق السمين، ثم تشرفت للقيام بأعمال رئاسة القسم بتاريخ 24/6/2020م وحتي تاريخه.
* المواد التي يدرِّسها القسم كالآتي:
الفرقة الاولى:
الترم الأول: المصادر الأولى للتاريخ الإسلامي- عصر النبوة والخلفاء الراشدين
الفرقة الثانية:
الترم الأول: العصر الأموي والعباسي الأول- مصر من الفتح إلى إلى العصر الفاطمي
الفرقة الثالثة:
الترم الثاني: فتوح المغرب والأندلس- مصر والشام في عصر الأيوبيين والمماليك
الفرقة الرابعة:
الفصل الدراسي الأول: النظم والحضارة الإسلامية.
-الفصل الدراسي الثاني: الشرق الإسلامي في العصر الحديث
نبذه عن القسم
* رؤية القسم :
تقديم خدمة علمية متميزة في مجال التاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية لطلاب الكلية وباحثيها وروادها تسهم في تحقيق الريادة والتواصل المعرفي محليًا وإقليميًا.
* رسالة القسم :
إعداد الكفاءات العلميّة المتميِّزة بالإسهام في تطوير البحث العلميّ وإحياء التراث الإنساني من أجل الربط بين التراث العربيّ الإسلامي والإنساني وبين المعاصرة بمناهجها المتنوعة، والعمل المستمر على تطوير البرامج، وترسيخ القيم الحضاريّة، والإسهام في خدمة المجتمع وسوق العمل، وإبراز هوية "الكلية" محليًا وإقليميًا".
* نُبذة عن القسم :
ترجع أهمية دراسة التاريخ لكونه يدرس حوادث وأعمال البشر، إضافة إلى تفسيرها، ولا تقتصر فوائد دراسة التاريخ وأهدافها على تفسير حوادث الماضي وأوضاعه، لأخذ العبرة، بل تتعدى ذلك إلى استقراء أوضاع الحاضر والمستقبل من خلال دراسة الوقائع والأحداث السابقة، ولذلك فإن دراسة التاريخ مهمة لتتبع المسيرة البشرية، وخلال الأعوام السابقة تخرج العديد من الذين خدموا الوطن في مجالات كثيرة، ويطور قسم التاريخ مناهجه وخططه، ويهدف للمساهمة في تنمية الحركة العلمية والثقافية في مصر والوطن العربي، وذلك عن طريق تأهيل الطلاب بالعلوم التي تزودهم بالخبرة وتوسع مداركهم.
وأتاح القسم المجال للدراسات العليا بعد أن توافرت فيه الكوادر اللازمة من أعضاء هيئة التدريس، إذ تخرج فيه عشرات الخريجين الذين سدوا فراغاً كبيراً في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي والإدارة، ومن أهداف قسم التاريخ الإسلامي، أن يصبح بيت خبرة ومؤسسة مرجعية مهمة، للقضايا الوطنية ذات الطابع التاريخي، لكونه يضم نخبة من أبرز الأساتذة والمؤرخين المتخصصين في التاريخ الإسلامي.
لقد خدم قسم التاريخ عن طريق تخريج المختصين والباحثين في تاريخ هذه البلاد، وتأليف الكتب والموسوعات وكتابة البحوث ونشرها في الندوات والمؤتمرات في داخل مصر وخارجها. وإن قسم التاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية بكلية دار العلوم – جامعة الفيوم، حريص على مواكبة التطور، ويتم تحديث خطته الدراسية ومناهجه، لكي تتواءم مع الأحداث الجارية، وتتضمن الخطة الجديدة انفتاحاً على العلوم العامة والمهارات الضرورية والتخصصات الأخرى، وذلك لكي يتمكن الخريجون من خدمة بلادهم على الوجه المطلوب.
وقد قام برئاسة القسم من أعضائه في الفترات السابقة: أ.د/ فهمي عبد الجليل محمود، وأ.د/ صابر محمد دياب، وأ.د/ أحمد مصطفي الصغير، وأ.د/ صلاح الدين محمد نوار، وأ.د/ عبد الباري محمد الطاهر، وأ.د/ حسن أحمد عبد الرازق السمين، ثم تشرفت للقيام بأعمال رئاسة القسم بتاريخ 24/6/2020م وحتي تاريخه.
* المواد التي يدرِّسها القسم كالآتي:
الفرقة الاولى:
الترم الأول: المصادر الأولى للتاريخ الإسلامي- عصر النبوة والخلفاء الراشدين
الفرقة الثانية:
الترم الأول: العصر الأموي والعباسي الأول- مصر من الفتح إلى إلى العصر الفاطمي
الفرقة الثالثة:
الترم الثاني: فتوح المغرب والأندلس- مصر والشام في عصر الأيوبيين والمماليك
الفرقة الرابعة:
الفصل الدراسي الأول: النظم والحضارة الإسلامية.
-الفصل الدراسي الثاني: الشرق الإسلامي في العصر الحديث