كلية الآداب

  . المؤتمر العلمي السنوي بكلية الآداب

20-5-2024
جامعة الفيوم:جامعة الفيوم: المؤتمر العلمي السنوي بكلية الآداب

تحت رعاية أ.د ياسر مجدي حتاته رئيس جامعة الفيوم، وإشراف أ.د محمد فاروق الخبيري نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، شهد أ.د طارق عبد الوهاب عميد كلية الآداب، المؤتمر العلمي السنوي بالكلية، بحضور أ.د أحمد بقوش وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، وأ.د أحمد أبو ريه وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، وعدد من السادة أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة، وذلك بمقر الكلية.

أوضح أ.د طارق عبد الوهاب أن المؤتمر يأتي للوقوف على آخر تطورات العملية التعليمية داخل الكلية، والنظر في أنشطة البرامج العلمية ومدى توافقها وخطة الكلية والجامعة للنهوض بالعملية التعليمية والتواصل بشكل أكثر فاعلية مع المجتمع الخارجي.

فيما قدم سيادته عرضًا لأبرز النشاطات داخل الكلية خلال العام الدراسي الحالي، وعرض سيادته لأبرز التطورات الجديدة في قطاع الدراسات العليا، والتى تشمل زيادة عدد الطلاب الوافدين والسعي نحو استحداث برامج ودبلومات مهنية مميزة تربط الباحثين بمتطلبات سوق العمل، وتنظيم مؤتمر شباب الباحثين الأول والثاني لتشجيع الباحثين على تقديم أفكارهم البحثية وحثهم على التميز العلمي.

من جانبه عرض أ.د أحمد بقوش لابرز الأعمال التي قام بها قطاع شئون التعليم والطلاب بالكلية، والمتمثلة في تطوير منظومة العمل بشؤون التعليم وتيسير إجراءات عملية الامتحانات، وتهيئة المناخ لأعضاء هيئة التدريس والطلاب، وتقديم الدعم للطلاب النابغين في الأنشطة الطلابية المتنوعة حيث تتميز كلية الآداب بالكفاءة في مختلف الأنشطة على مستوى الجامعة وخارجها.

وعرضت أ.د عبير مرسي مدير مركز الخدمة العامة بالكلية لأبرز أنشطة قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بالكلية، نيابة عن أ.د هاني أبو العلا، وتمثلت في عقد بروتوكول تعاون مع وزارة الصحة وتنظيم العديد من ورش العمل وتنظيم الملتقى التوظيفي، وتحقيق المركز الثالث على مستوى الجامعة في مشروع التنور المجتمعي.

وعرض السادة ممثلو البرامج والأقسام العلمية بالكلية لأبرز الأنشطة والمقترحات لتطوير العملية التعليمية التي قدمها كل قسم على مدار العام.

وعقب انتهاء المؤتمر ألقى أ.د طارق عبد الوهاب عددًا من التوصيات التي أوصى بها المؤتمر وجاءت كالتالي:
ضرورة التأكيد على أهمية تطوير الأداء التعليمي والبحثي، وتطوير المناهج لتتناسب مع احتياجات سوق العمل والتطورات العلمية والثقافية الراهنة، تحسين بيئة التعلم وجعلها أكثر مرونة، وتحفيز وتشجيع الطلاب على التفاعل وتبادل الأفكار مع أساتذتهم وتعزيز التواصل بينهم، وتوفير فرص للتدريب والتطوير المهني من خلال تنظيم ورش العمل والدورات التدريبية المتنوعة، والعمل على تقديم الدعم الاكاديمي والنفسي للطلاب من خلال توفير برامج لتقديم المشورة الأكاديمية في اختيار المقررات، وبرامج المشورة النفسية للتغلب على الضغوطات المختلفة خصوصا في أوقات الامتحانات، وفتح قنوات تواصل مع أصحاب الأعمال والوقوف على المستجدات المطلوبه في سوق العمل محليًا وعالميًا وتزويد الطلاب بها.

تحت رعاية أ.د ياسر مجدي حتاته رئيس جامعة الفيوم، وإشراف أ.د محمد فاروق الخبيري نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، شهد أ.د طارق عبد الوهاب عميد كلية الآداب، المؤتمر العلمي السنوي بالكلية، بحضور أ.د أحمد بقوش وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، وأ.د أحمد أبو ريه وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، وعدد من السادة أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة، وذلك بمقر الكلية.

أوضح أ.د طارق عبد الوهاب أن المؤتمر يأتي للوقوف على آخر تطورات العملية التعليمية داخل الكلية، والنظر في أنشطة البرامج العلمية ومدى توافقها وخطة الكلية والجامعة للنهوض بالعملية التعليمية والتواصل بشكل أكثر فاعلية مع المجتمع الخارجي.

فيما قدم سيادته عرضًا لأبرز النشاطات داخل الكلية خلال العام الدراسي الحالي، وعرض سيادته لأبرز التطورات الجديدة في قطاع الدراسات العليا، والتى تشمل زيادة عدد الطلاب الوافدين والسعي نحو استحداث برامج ودبلومات مهنية مميزة تربط الباحثين بمتطلبات سوق العمل، وتنظيم مؤتمر شباب الباحثين الأول والثاني لتشجيع الباحثين على تقديم أفكارهم البحثية وحثهم على التميز العلمي.

من جانبه عرض أ.د أحمد بقوش لابرز الأعمال التي قام بها قطاع شئون التعليم والطلاب بالكلية، والمتمثلة في تطوير منظومة العمل بشؤون التعليم وتيسير إجراءات عملية الامتحانات، وتهيئة المناخ لأعضاء هيئة التدريس والطلاب، وتقديم الدعم للطلاب النابغين في الأنشطة الطلابية المتنوعة حيث تتميز كلية الآداب بالكفاءة في مختلف الأنشطة على مستوى الجامعة وخارجها.

وعرضت أ.د عبير مرسي مدير مركز الخدمة العامة بالكلية لأبرز أنشطة قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بالكلية، نيابة عن أ.د هاني أبو العلا، وتمثلت في عقد بروتوكول تعاون مع وزارة الصحة وتنظيم العديد من ورش العمل وتنظيم الملتقى التوظيفي، وتحقيق المركز الثالث على مستوى الجامعة في مشروع التنور المجتمعي.

وعرض السادة ممثلو البرامج والأقسام العلمية بالكلية لأبرز الأنشطة والمقترحات لتطوير العملية التعليمية التي قدمها كل قسم على مدار العام.

وعقب انتهاء المؤتمر ألقى أ.د طارق عبد الوهاب عددًا من التوصيات التي أوصى بها المؤتمر وجاءت كالتالي:
ضرورة التأكيد على أهمية تطوير الأداء التعليمي والبحثي، وتطوير المناهج لتتناسب مع احتياجات سوق العمل والتطورات العلمية والثقافية الراهنة، تحسين بيئة التعلم وجعلها أكثر مرونة، وتحفيز وتشجيع الطلاب على التفاعل وتبادل الأفكار مع أساتذتهم وتعزيز التواصل بينهم، وتوفير فرص للتدريب والتطوير المهني من خلال تنظيم ورش العمل والدورات التدريبية المتنوعة، والعمل على تقديم الدعم الاكاديمي والنفسي للطلاب من خلال توفير برامج لتقديم المشورة الأكاديمية في اختيار المقررات، وبرامج المشورة النفسية للتغلب على الضغوطات المختلفة خصوصا في أوقات الامتحانات، وفتح قنوات تواصل مع أصحاب الأعمال والوقوف على المستجدات المطلوبه في سوق العمل محليًا وعالميًا وتزويد الطلاب بها.