لما كان علم الآثار هو العلم الذي يعني بدراسة كل ما هو قديم مادي وملموس عن مخلفات النشاط البشري والحضاري، أدى ذلك إلى نشأة فروع عديدة لدراسة آثار كل حقبة تاريخية على حدة، ومن ثم فإن علم الآثار الإسلامية يهتم بدراسة كل الإطار الحضاري والمادي فى أي صورة من صور الآثار المتخلفة عن شعوب الدول التي اعتنقت الإسلام، وتمتد الفترة التي يعني هذا القسم بدراستها منذ ظهور الإسلام وحتى القرن العشرين الميلادي.
إن أي عنصر مادي سواء كان ثابتا أو منقولا وله قيمة تاريخية أو فنية أو مادية وقد مضى عليه قرن من الزمان يُعد أثرا ويسجل ضمن الآثار. ترتبط دراسة الآثار بصغة عامة والإسلامية بصفة خاصة بعلوم أخرى مساعدة مثل التاريخ وعلم الأجناس البشرية والجيولوجيا والجغرافيا والطبوغرافيا والهندسة والتصوير مع الاستعانة بكل أساليب التسجيل العلمي الحديث، والرفع المعماري والتحليل الكيميائي لتحديد عمر الآثار غير المؤرخة. يعتني علم الآثار الإسلامية بدراسة فرعين كبيرين :
الفرع الأول : هو العمائر بكافة أنواعها وأغراضها، والمدن وتخطيطها، وما تحتويه العمائر من مواد البناء ونقوش وكتابات...إلخ.
الفرع الثاني : يعتني بدراسة الآثار المنقولة من تحف فنية ومسكوكات ومخطوطات ...إلخ. إن أهم ما تهدف إليه دراسة علم الآثار هو أن تتعرف كل أمة على تراثها وحضارتها ومعرفة مكانتها بين الشعوب ودورها فى مسيرة الأمم، ومن ثم فإن علم الآثار هو علم التاريخ الحي لكل أمة.
| أ.د. إبراهيم صبحي السيد غندر (رئيس القسم) |
| أ.د/ عاطف منصور محمد |
| أ.د/ عاطف عبد الدايم عبد الحى |
| أ.د/ إبراهيم صبحى السيد غندر |
| أ.د. أمين عبد الله رشيدى |
| أ.د/ محمد عبد الودود عبد العظيم |
| أ.م.د/ جمال محمود مرسى (أستاذ مساعد متفرغ) |
| أ.م.د/ آمال حامد على حسانين (أستاذ مساعد متفرغ) |
| أ.م.د/ محمد عبد الله السيد يونس |
| أ.م.د/ غدير دردير عفيفى خليفة |
| أ.م.د/ حمادة ثابت محمود |
| أ.م.د/ ايمن مصطفى ادريس محمد |
| أ.م.د/ محمد أحمد عبد الرحمن ابراهيم |
| أ.م.د/ ربيع احمد سيد احمد |
| أ.م.د/ حمادة محمد هجرس |
| د/ مروة عادل ابراهيم |
| د/ رامي ربيع عبد الجواد |
| د/ صالح السيد سيد |
| د/ رمضان محود صوفي |
| د/ أمل عبد السلام السيد |
لما كان علم الآثار هو العلم الذي يعني بدراسة كل ما هو قديم مادي وملموس عن مخلفات النشاط البشري والحضاري، أدى ذلك إلى نشأة فروع عديدة لدراسة آثار كل حقبة تاريخية على حدة، ومن ثم فإن علم الآثار الإسلامية يهتم بدراسة كل الإطار الحضاري والمادي فى أي صورة من صور الآثار المتخلفة عن شعوب الدول التي اعتنقت الإسلام، وتمتد الفترة التي يعني هذا القسم بدراستها منذ ظهور الإسلام وحتى القرن العشرين الميلادي.
إن أي عنصر مادي سواء كان ثابتا أو منقولا وله قيمة تاريخية أو فنية أو مادية وقد مضى عليه قرن من الزمان يُعد أثرا ويسجل ضمن الآثار. ترتبط دراسة الآثار بصغة عامة والإسلامية بصفة خاصة بعلوم أخرى مساعدة مثل التاريخ وعلم الأجناس البشرية والجيولوجيا والجغرافيا والطبوغرافيا والهندسة والتصوير مع الاستعانة بكل أساليب التسجيل العلمي الحديث، والرفع المعماري والتحليل الكيميائي لتحديد عمر الآثار غير المؤرخة. يعتني علم الآثار الإسلامية بدراسة فرعين كبيرين :
الفرع الأول : هو العمائر بكافة أنواعها وأغراضها، والمدن وتخطيطها، وما تحتويه العمائر من مواد البناء ونقوش وكتابات...إلخ.
الفرع الثاني : يعتني بدراسة الآثار المنقولة من تحف فنية ومسكوكات ومخطوطات ...إلخ. إن أهم ما تهدف إليه دراسة علم الآثار هو أن تتعرف كل أمة على تراثها وحضارتها ومعرفة مكانتها بين الشعوب ودورها فى مسيرة الأمم، ومن ثم فإن علم الآثار هو علم التاريخ الحي لكل أمة.
لما كان علم الآثار هو العلم الذي يعني بدراسة كل ما هو قديم مادي وملموس عن مخلفات النشاط البشري والحضاري، أدى ذلك إلى نشأة فروع عديدة لدراسة آثار كل حقبة تاريخية على حدة، ومن ثم فإن علم الآثار الإسلامية يهتم بدراسة كل الإطار الحضاري والمادي فى أي صورة من صور الآثار المتخلفة عن شعوب الدول التي اعتنقت الإسلام، وتمتد الفترة التي يعني هذا القسم بدراستها منذ ظهور الإسلام وحتى القرن العشرين الميلادي.
إن أي عنصر مادي سواء كان ثابتا أو منقولا وله قيمة تاريخية أو فنية أو مادية وقد مضى عليه قرن من الزمان يُعد أثرا ويسجل ضمن الآثار. ترتبط دراسة الآثار بصغة عامة والإسلامية بصفة خاصة بعلوم أخرى مساعدة مثل التاريخ وعلم الأجناس البشرية والجيولوجيا والجغرافيا والطبوغرافيا والهندسة والتصوير مع الاستعانة بكل أساليب التسجيل العلمي الحديث، والرفع المعماري والتحليل الكيميائي لتحديد عمر الآثار غير المؤرخة. يعتني علم الآثار الإسلامية بدراسة فرعين كبيرين :
الفرع الأول : هو العمائر بكافة أنواعها وأغراضها، والمدن وتخطيطها، وما تحتويه العمائر من مواد البناء ونقوش وكتابات...إلخ.
الفرع الثاني : يعتني بدراسة الآثار المنقولة من تحف فنية ومسكوكات ومخطوطات ...إلخ. إن أهم ما تهدف إليه دراسة علم الآثار هو أن تتعرف كل أمة على تراثها وحضارتها ومعرفة مكانتها بين الشعوب ودورها فى مسيرة الأمم، ومن ثم فإن علم الآثار هو علم التاريخ الحي لكل أمة.